صعود لغالبية أسهم البورصات العالمية

شهدت البورصات العالمية حالة من التحسن فى غالبية مؤشرات العقود المستقبلية الحية ، اليوم الخميس ، وذلك فى تمام الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت القاهرة.

توقعات حركة المؤشرات العالمية

حيث سجل مؤشر  US 30  ما يعادل  33,451.20  نقطة بارتفاع بلغ +109.6 و نسبته بلغت +109.6.

فيما سجل مؤشر US 500 ما يعادل 4,229.50  نقطة بارتفاع بلغ +8.1 نقطة نسبته +0.19%  .

و شهد مؤشر (USTECH) US Tech 100 Cash حالة من الصعود مسجلا 13,390.30 نقطة بارتفاع بلغ  +13.1  نقطة بما نسبته +0.10%  .

توقعات حركة المؤشرات العالمية

كما صعد مؤشر US 2000 مسجلا 1,971.10 نقطة بارتفاع بلغ +2.0 نقطة  بما نسبته +0.10%.

و سجلت عقود ألمانيا 30 الاجلة 13,684.00 نقطة بتراجع بلغ نقطة  -20.0 و بنسبة -0.14% .

و سجلت عقود فرنسا 40 الآجلة 6,510.20  نقطة بتراجع بلغ -12.2 نقطة و بنسبة بلغت -0.19%.

توقعات حركة المؤشرات العالمية 

كما سجلت عقود انجلترا 100 الاجلة 7,469.00 نقطة بتراجع بلغ -8.0  نقطة و بنسبة بلغت -0.11%.

فيما بلغت عقود يورو ستوكس 50 الاجلة 3,744.00  نقطة بتراجع بلغ -8 نقطة و نسبته -0.21%  .

بينما بلغت عقود ايطاليا 40 الاجلة 22,790.00 نقطة بارتفاع +83.00 نقطة ما نسبته +0.37%.

توقعات حركة المؤشرات العالمية 

و بلغت عقود سويسرا 20 الاجلة  11,181.50 نقطة بارتفاع بلغ +41.0 نقطة بما نسبته +0.36% .

و بلغت عقود IBEX 35 الاجلة 8,400.00 نقطة بارتفاع بلغ +47.0 نقطة بنسبة بلغت +0.56% .

كما سجلت عقود بولندا 20 الاجلة 1,705.00 نقطة بارتفاع بلغ +7.00 نقطة بنسبة بلغت +0.41%  .

فيما سجلت عقود هولندا 25 الاجلة 723.65 نقطة بارتفاع بلغ +0.98  نقطة بنسبة بلغت +0.14% .

توقعات حركة المؤشرات العالمية 

بينما شهد مؤشر IBovespa صعود مسجلا 110,515.00 نقطة بتراجع بلغ +1,390 نقطة و بنسبة +1.27%.

و سجلت عقود اليابان 225 ، 28,068.00 نقطة بارتفاع بلغ +278.0 و بنسبة بلغت +1.00%.

و شهد مؤشر ستوكس 600 الأوروبي (.STOXX) ارتفاع بنسبة بلغت 0.4% ، حيث سجل أمس أفضل جلسة له منذ حوالى أسبوعين تقريبا.

يذكر أن غالبية الأسهم الأوروبية اليوم شهدت حاله من الارتفاع ملحوظ ، وذلك بعد الظهور الواضح لتباطؤ التضخم فى الولايات المتحدة ، ووصل مؤشر S&P 500 لأقصى ارتفاعاته منذ ثلاثة أشهر بسبب التضخم.

وقد أقر خبراء أسواق المال على أن استقرار التضخم الأمريكي لا يعني نهايته و لا يعني تهاون محتمل من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.