• logo ads 2

بالأرقام.. آخر حصيلة لإصابات كورونا حول العالم

استمع للمقال

من جديد عاودت إصابات كورونا حول العالم الارتفاع بشكل ملحوظ، علي الرغم من سيطرة العديد من الدول على تفشي الفيروس، ووفقا لما كشفت عنه جامعة جونز هوبكنز فقد ارتفعت حصيلة الإصابات حول العالم الي 588 مليون و478 ألف إصابة.

اعلان البريد 19نوفمبر

 

 

وفى أحدث حصيلة نشرتها الجامعة عبر موقعها الرسمي، فقد بلغت عدد الوفيات حول العالم جراء الفيروس 6 ملايين و430 ألف حالة وفاة.

 

 

 

كشفت كوريا الجنوبية فى أحدث إحصائية لها عن إصابات فيروس كورونا (كوفيد-19) الجديدة، مؤكدة أنها سجلت صباح اليوم الجمعة أقل من 130 ألف إصابة .

 

حيث أعلنت الصحة الكورية عن إصابة 128 ألفا و 714 بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، من بينها 464 حالة إصابة وافدة من الخارج، مما يرفع إجمالي حالات الإصابة إلى 21 مليونا و111 ألفا و840 إصابة، حسبما أعلنت الوكالة الكورية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.

 

وفى سياق منفصل ، كشفت وزارة الصحة والسكان عن قواعد العزل المنزلى للحالة الإيجابية معمليا بفيروس كورونا بدون أعراض.

وقالت وزارة الصحة والسكان: يكون العزل المنزلى لمدة 5 أيام من تاريخ الاختبار الإيجابى للكوفيد 19، وفى حالة انتهاء العزل يستمر الشخص فى ارتداء الكمامة لمدة 5 أيام إضافية فى تحركات الشخص المصاب.

وتابعت وزارة الصحة والسكان: فى حالة ظهور الأعراض خلال فترة العزل تعامل الحالة، طبقا لفترات العزل المقررة، وفقا للتصنيف الإكلينيكى للحالة.

 

وفي وقت سابق، عرض الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، القائم بعمل وزير الصحة، تقريرًا حول مرض “جدري القرود“، وما يثار حوله، وأسباب انتشاره خلال الفترة الأخيرة.

 

وكشف الدكتور خالد عبد الغفار، خلال اجتماع مجلس الوزراء اليوم، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، الوضع الوبائي بشكل دقيق للغاية، مؤكدًا أنه لا يوجد في مصر حالات إصابة بمرض جدري القرود ثبتت إيجابيتها.

 

وأوضح “عبدالغفار” أن فيروس جدري القرود لا يدعو للقلق، والعالم أجمع يترقب ويرصد وفى حالة متابعة مستمرة لهذا المرض، مؤكدًا أن هذا الفيروس مختلف تمامًا عن جائحة “كورونا”، وأن عدد الحالات المصابة به حول العالم وصل حتى الآن إلى 250 حالة مكتشفة.

 

وفي هذا الإطار، أوضح الوزير أن هذا المرض موجود منذ سنوات عديدة وليس مستجدًا أو يظهر للمرة الأولى، حيث تم اكتشافه لأول مرة في قرود المختبرات عام 1958، ومن هنا جاءت تسميته بهذا الاسم، مشيرا إلى أن الفيروس المتسبب لـ”جدري القرود” قريب جدا للفيروس المتسبب بالإصابة بالجدري، لكنه أقل فتكا وأقل قابلية للانتقال.

 

كما نوه الوزير إلى أن “جدري القرود” هو مرض فيروسي حيواني المنشأ يحدث بشكل أساسي في مناطق الغابات بوسط وغرب أفريقيا، وتظهر أعراض الإصابة بهذا المرض مع الحمى والطفح الجلدي وتضخم الغدد الليمفاوية وقد يؤدي إلى مجموعة من المضاعفات الطبية، ويعكف العلماء على دراسته منذ سنوات طويلة.

 

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار