شهدت أسهم البورصات العالمية حالة من الانهيار فى مؤشرات العقود المستقبلية الحية، وذلك فى تمام الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت القاهرة .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
حيث سجل مؤشر US 30 ما يعادل 32,194.20 نقطة بتراجع بلغ -1,097.6 و نسبته بلغت -3.30%.
فيما سجل مؤشر US 500 ما يعادل 4,043.60 نقطة بتراجع بلغ -155.5 نقطة نسبته -3.70%.
و شهد مؤشر (USTECH) US Tech 100 Cash هبوط مسجلا 12,551.70 نقطة بتراجع بلغ -591.9 نقطة بما نسبته -4.50%.
توقعات حركة المؤشرات العالمية
كما تراجع مؤشر US 2000 مسجلا 1,882.50 نقطة بتراجع بلغ -82.1 نقطة بما نسبته -4.18%.
وسجلت عقود ألمانيا 30 الاجلة 12,857.10 نقطة بتراجع بلغ -404.9 نقطة وبنسبة بلغت -3.05% .
وسجلت عقود فرنسا 40 الآجلة 6,232.00 نقطة بتراجع بلغ -149.0 نقطة وبنسبة بلغت -2.34%.
توقعات حركة المؤشرات العالمية
كما سجلت عقود انجلترا 100 الاجلة 7,401.00 نقطة بتراجع بلغ -83.5 نقطة و بنسبة بلغت -1.12%.
فيما بلغت عقود يورو ستوكس 50 الاجلة 3,567.00 نقطة بتراجع بلغ -104 نقطة و نسبته -2.83% .
بينما بلغت عقود ايطاليا 40 الاجلة 21,750.00 نقطة بتراجع -717.00 نقطة ما نسبته -3.19% .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
و بلغت عقود سويسرا 20 الاجلة 10,871.00 نقطة بتراجع بلغ -186.0 نقطة بما نسبته -1.68% .
و بلغت عقود IBEX 35 الاجلة 8,039.00 نقطة بتراجع بلغ -144.8 نقطة بنسبة بلغت -1.77%.
بينما سجلت عقود بولندا 20 الاجلة 1,599.00 نقطة بتراجع بلغ -34.00 نقطة بنسبة بلغت -2.08%.
و سجلت عقود هولندا 25 الاجلة 700.40 نقطة بتراجع بلغ -21.58 نقطة بنسبة بلغت -2.99%.
توقعات حركة المؤشرات العالمية
فيما شهد مؤشر IBovespa هبوط مسجلا 114,145.00 نقطة بتراجع بلغ -1,025 نقطة و بنسبة -0.89%.
بينما سجلت عقود اليابان 225 ، 28,125.00 نقطة بتراجع بلغ -485.0 و بنسبة بلغت -1.70%.
وسجلت TOPIX الآجلة ، 1,945.50 نقطة بتراجع بلغ -31.50 وبنسبة بلغت -1.59% .
فيما شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية تراجعًا بشكل حاد في ختام جلسة تداولات الجمعة، وشهد مؤشر “داو جونز” الصناعي هبوط بنسبة 3.03%، ما يعادل 1008 نقطة مسجلًا 32.283 ألف نقطة، ليفقد 4.2% من قيمته خلال إجمالي الأسبوع الحالى، وتراجع مؤشر “S&P 500” بحوالى 3.4% عند 4057 نقطة، حيث انخفض بنحو 4% هذا الأسبوع.
جاء هذا التراجع فى المؤشرات بعد خطاب رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي باستمرار سياسة رفع الفائدة لحين السيطرة على التضخم.