استمرت مؤشرات البورصة، في صعودها بمنتصف تداولات جلسة اليوم، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين الأجانب، وسط تداولات تجاوزت نصف مليار جنيه.
وصعد مؤشر EGX30 بنسبة 1.45% ليصل إلى مستوى 11232 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 1.57% ليصل إلى مستوى 2057 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 1.56% ليصل إلى مستوى 13608 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.42% ليصل إلى مستوى 4586 نقطة.
وصعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 1.2% ليصل إلى مستوى 2268 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 1.25% ليصل إلى مستوى 3284 نقطة، وارتفع مؤشر تميز بنسبة 0.14% ليصل إلى مستوى 3596 نقطة.
مستهل تداولات البورصة المصرية
افتتحت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم، بارتفاع جماعي للمؤشرات وذلك بعدما أغلقت الأسبوع الماضي على صعود.
صعد مؤشر EGX30 بنسبة 1.13% ليصل إلى مستوى 11196 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 1.05% ليصل إلى مستوى 2046 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 1.25% ليصل إلى مستوى 13567 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.55% ليصل إلى مستوى 4591 نقطة.
وصعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 0.67% ليصل إلى مستوى 2256 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.72% ليصل إلى مستوى 3267 نقطة.
ختام تداولات البورصة المصرية بجلسة الخميس
اختتمت البورصة المصرية، تداولات جلسة الخميس، بارتفاع جماعي للمؤشرات، مدفوعة بمشتريات محلية وأجنبية، وسط تداولات مرتفعة، وربح رأس المال السوقي 25.4 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 745.794 مليار جنيه.
وحقق مؤشر EGX30 صعودا بنسبة 4.92% ليغلق عند مستوى 11072 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 2.61% ليغلق عند مستوى 2025 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 4.17% ليغلق عند مستوى 13400 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 5.18% ليغلق عند مستوى 4530 نقطة.
وحقق مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان صعودا بنسبة 0.72% ليغلق عند مستوى 2241 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 متساوي الأوزان” بنسبة 1.5% ليغلق عند مستوى 3243 نقطة.
ومن جانبه توقع أحمد عبد الفتاح، خبير أسواق المال، أن تشهد البورصة المصرية أداء قوي كنوع من إعادة التوازن للأسهم بما لا يقل عن 60% لكافة الأسهم، لافتا إلى أن الأسهم المصرية بإعادة تسعير الصرف تعد هى الأرخص على الاطلاق بين الأسواق والأعلى من حيث مضاعف الربحية.
وأوضح الخبير أن البنك المركزي لجأ لتلك الإجراءات بعد الإتفاق مع صندوق النقد الدولي على القرض الموجه لمصر.
وأشار إلى أن تأثير ارتفاع أسعار الفائدة محدود على السوق، ويمكن التعبير عنها بأن من يتعامل مع الأسهم لا يهتم بتحريك أسعار الفائدة، نظرا لما قد تحققه من عائد أعلى من تلك الشهادات، مؤكدا على أن هذا الإجراء هو إجراء تحوطي للتضخم المرتقب مع تحرير سعر الصرف.