افتتحت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم، بارتفاع جماعي للمؤشرات، وذلك بعدما أغلقت أمس على صعود، جماعي للمؤشرات مدفوعة بمشتريات من المتعاملين العرب والأجانب، وربح رأس المال السوقي 12.25 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 770.300 مليار جنيه.
وصعد مؤشر EGX30 بنسبة 0.6% ليصل إلى مستوى 11511 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 0.21% ليصل إلى مستوى 2066 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.47% ليصل إلى مستوى 13902 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.98% ليصل إلى مستوى 4723 نقطة.
وصعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 0.31% ليصل إلى مستوى 2244 نقطة، وصعد مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.3% ليصل إلى مستوى 3270 نقطة.
ختام تداولات البورصة المصرية بجلسة الأمس
اختتمت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم الإثنين، بارتفاع جماعي للمؤشرات مدفوعة بمشتريات من المتعاملين العرب والأجانب، وربح رأس المال السوقي 12.25 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 770.300 مليار جنيه.
المؤشر الرئيسي EGX30
وحقق مؤشر EGX30 ارتفاعا بنسبة 2.37% ليغلق عند مستوى 11443 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 1.14% ليغلق عند مستوى 2061 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 2.1% ليغلق عند مستوى 13836 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 2.36% ليغلق عند مستوى 4676 نقطة.
مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70
وحقق مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوى الأوزان صعودا بنسبة 0.81% ليغلق عند مستوى 2237 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 متساوى الأوزان بنسبة 1.06% ليغلق عند مستوى 3260 نقطة.
ومن جانبها أكدت حنان رمسيس الخبيرة بأسواق المال، على أن مؤتمر المناخ الذي تستضيفه مصر له العديد من الأثار الإيجابية الاقتصادية والبيئية والدبلوماسية.
وأشارت إلى أن المردود البيئي يتعلق بخفض الانبعاثات الكربونية والتوجه إلى الاقتصاد الاخضر لحماية المناخ من كوارث مردودها المالي والاقتصادي هو الأكثر خسارة على حياة الشعوب وعلى ثروات الدول، ولقمة المناخ المنعقدة في شرم الشيخ أبعاد ومكاسب اقتصادية ودبلوماسية فالاتفاق الذي توصلت إليه الدول المشاركة في قمة المناخ بشرم الشيخ يمثل نجاحا دبلوماسيا، وهو الاتفاق على مناقشة كيفية دفع الدول الغنية مقابل الأضرار التي تسببت فيها ظاهرة الاحتباس الحراري في الدول الأفقر حول العالم.
وكشفت عن أن المناقشات شهدت انفراجة ستتيح للدبلوماسيين من مختلف أنحاء العالم إجراء مناقشات رسمية للمرة الأولى حول القضية التي تُسمى بالخسائر والأضرار خلال القمة والتي ستستمر لمدة أسبوعين، فقضية التعويضات المناخية كان من المتوقع أن تكون أحد نقاط التركيز الرئيسية خلال المؤتمر، ويعكس إدراج هذه الأجندة شعوراً بالتضامن والتعاطف مع معاناة الدول الأكثر تأثرا فالوفود المشاركة في قمة شرم الشيخ ستهدف إلى التوصل لاتفاق حاسم حول قضية الخسائر والأضرار قبل نهاية عام 2024.