استمع للمقالاختتمت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم، بتراجع جماعي للمؤشرات، بضغوط مبيعات المتعاملين العرب والأجانب، وسط تداولات مرتفعة، وخسر رأس المال السوقي 1.3 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 958.696 مليار جنيه.
وانخفض مؤشر EGX30 بنسبة 0.7% ليغلق عند مستوى 14738 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 0.48% ليغلق عند مستوى 2606 نقطة، وتراجع مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.1% ليغلق عند مستوى 17833 نقطة، وهبط مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.73% ليغلق عند مستوى 6063 نقطة.
وهبط مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوى الأوزان بنسبة 0.82% ليغلق عند مستوى 2813 نقطة، وتراجع مؤشر EGX100 متساوى الأوزان” بنسبة 0.18% ليغلق عند مستوى 4160 نقطة.
منتصف تداولات البورصة المصرية
تراجعت مؤشرات البورصة المصرية، بمنتصف تداولات جلسة اليوم، مدفوعة بمبيعات المتعاملين العرب والأجانب، فيما مالت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات تتجاوز مليار جنيه.
وانخفض مؤشر EGX30 بنسبة 0.82% ليصل إلى مستوى 14721 نقطة، وتراجع مؤشر EGX50 بنسبة 0.48% ليصل إلى مستوى 2581 نقطة، وهبط مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.55% ليصل إلى مستوى 17753 نقطة، وتراجع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.75% ليصل إلى مستوى 6061 نقطة.
وتراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 0.73% ليصل إلى مستوى 2816 نقطة، وانخفض مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.57% ليصل إلى مستوى 4143 نقطة، ونزل مؤشر تميز بنسبة 0.67% ليصل إلى مستوى 3585 نقطة.
مستهل تداولات البورصة المصرية بجلسة اليوم
افتتحت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم، بارتفاع جماعي للمؤشرات، وذلك بعدما أغلقت أمس على هبوط، جماعي للمؤشرات، وسط تداولات مرتفعة.
وصعد مؤشر EGX30 بنسبة 0.49% ليصل إلى مستوى 14915 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 0.46% ليصل إلى مستوى 2606 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.53% ليصل إلى مستوى 17946 نقطة، وارتفع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.61% ليصل إلى مستوى 6145 نقطة.
وصعد مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 0.22% ليصل إلى مستوى 2843 نقطة، وارتفع مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.39% ليصل إلى مستوى 4183 نقطة.
ومن جانبها أشارت حنان رمسيس الخبيرة بأسواق المال، إلى أن مؤشرات البورصة المصرية لم تتفاعل مع الحصة التي حصلت عليها مصر من صندوق النقد الدولي لعدة أسباب منها أن المؤشرات وصلت لنقاط قياسية لذا كان على العملاء مؤسسات وأفراد حماية الأرباح عن طريق البيع والإبقاء على السيولة لاقتناص الفرص المواتية.
وذكرت رمسيس في تصريحات خاصة لبوابة «عالم المال» الإخبارية، أن الارتفاعات المتوالية تسبب حالة من القلق و المخاوف عند المتعاملين، لأنه من المتعارف عليه أن الارتفاعات الحادة المتوالية يعقبها هبوط حاد ومتوالي ولم يتفاعل السوق مع حصة صندوق النقد لأن طوال القروض السابقة يأتي توقيت استحقاق الأقساط والفوائد ويتأثر على أساسها احتياطي النقد الأجنبي فتعطي مؤشر عن أزمة في العملة الأجنبية ويزيد الطلب عن العرض وينتشر السوق الموازي ويحدث ارتباك لدي المستثمر الذي يفضل الترقب إلى أن يستقر سعر الصرف.