• logo ads 2

الإحصاء: 16.4% معدل البطالة بين الشباب

alx adv

رصد تقرير حديث صادر عن الجهاز المركــزي للتعبئة العامــة والإحــصاء اليوم الاثنين أهم مؤشرات الشباب فى مصر بيانًا صحفيًا بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يوافق 12 أغسطس من كل عام  ورصد التقرير مؤشرات  البطالة وسوق العمل للشباب فى مصر.

–  بلغت نسبة مساهمة الشباب (18-29 سنة) في قوة العمل 39.9٪  (81.7٪ذكور، 18.3٪إناث) من إجمالي قوة العمل.

–  بلغت نسبة الشبـاب المشتغلين بعمل دائم 50.8 ٪ مـن إجمالي المشتغليـن الشباب  (47.6٪ ذكور، 73.8 ٪ إناث)

-بلغت نسبة العاملين بعقد رسمي 18 ٪  (13.7% ذكور، 48.4٪ إناث).

– بلغت نسبة الشباب المشتركين في التأمينات الاجتماعية   19.7% من إجمالي العاملين ( 16.5% ذكور، 43.0% اناث).

– بلغت نسبة الشباب المشتركين في التأمين الصحي 15.3% من إجمالي العاملين ( 11.9% ذكور، 40.3% اناث).

– بلغ معدل البطالة بين الشباب 16.4٪ (10.9٪ ذكور، 41.1٪ إنـاث).

طبـــقًا لبيانات الســكان  1 ـ 1 ـ  2024:

– بلغ عدد الشباب في الفئة العمرية (18 ـ 29 سنة) 21,1 مليون نسمة بنسبة 19.9% من إجمالي السكان  51.9% ذكور ـ 48.1% إناث).

– بلغ عدد الشباب في الفئة العمرية (15 ـ 24 سنة) 18.5 مليون نسمة بنسبة 17.5% من إجمالي السكان وذلك  وفقًا لتعريف الشباب بإحصاءات الأمم المتحدة.

اليوم العالمى للشباب

واليوم العالمي للشباب الذي يوافق 12 أغسطس من كل عام  والذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1998، بوصفه يومًا رسميًا لشباب العالم،  وذلك بهدف الاحتفال بالشباب وإبراز أصواتهم وأراءهم وأعمالهم ومبادراتـهم ومشاركاتهم الهادفة وتعميمها  للمشاركة في الحياة العامة والعملية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية ويتم الاحتفال هذا العام تحت شعار (من النقر الى التقدم: مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة ).

ومن منطلق اهتمام الدولة بالـشباب يتم عقد مؤتمر وطني بصفة دورية للـشباب سنويًا منذ عام 2016 ليكون بمثابة منصة فعالة للحوار المباشر بين الدولة بمؤسساتها المختلفة والشباب الواعد الذي يطمح في مستقبل أفضل لوطنه من خلال رؤية وطنية وتخطيط علمي وحوار بناء.

كما اهتمت الدولة في سابقة هي الأولى من نوعها بمشاركة أكبر وفد شبابي في المهرجان العالمي للشباب في شهر مارس 2024 والمقام في مدينة الشباب العالمية ” سوتشي الروسية ” بمشاركة 20 ألف شاب وفتاة من أكثر من 180 دولة يمثلون قارات وجنسيات وثقافات مختلفة، ولكنهم سيتحدون من أجل التفكير في كيفية جعل المستقبل أكثر عدالة، ولكي يصبح عالمنا غدا متعدد الأقطاب ومتعدد المراكز.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار