قال سامح هلال، خبير أسواق المال، أن بالنسبة لصناديق الاستثمار في الذهب، لافتاً إلى أنه معدن نفيس وأداة تحوط من مخاطر التضخم ولكن ثقافة الأفراد هى شراء المعدن نفسه وتخزينه، أما عن شراء وثائق الاستثمار في الذهب فإنها أداة مستحدثة في مصر وبالتالي تحتاج إلى دعاية أكبر لزيادة الوعي لدى الأفراد والمستثمرين بهذه الوثيقة.
وتابع خبير أسواق المال، أن طرح المصرف المتحد هو ملكية البنك المركزي المصري بنسبة ١٠٠% وتم توفيق أوضاعه طبقاً للقانون بزيادة رأسماله وبطرحه في البورصة يزيد من قاعدة المساهمين، ويعمل على مشاركة القطاع الخاص في النشاط المصرفي داخل مصر وبالتالي يزيد من من تنوع القطاع في البورصة ويزيد السيولة ورأس المال للبورصة المصرية، مشيراً إلى أن إغلاق المؤشر الرئيسي عند نقطة مقاومة ٣١٨٦٠ نقطة، واختراقها يواصل تحقيق مكاسب مع زيادة قيمة التداول.
قال سامح هلال، خبير أسواق المال، أن بالنسبة لصناديق الاستثمار في الذهب، لافتاً إلى أنه معدن نفيس وأداة تحوط من مخاطر التضخم ولكن ثقافة الأفراد هى شراء المعدن نفسه وتخزينه، أما عن شراء وثائق الاستثمار في الذهب فإنها أداة مستحدثة في مصر وبالتالي تحتاج إلى دعاية أكبر لزيادة الوعي لدى الأفراد والمستثمرين بهذه الوثيقة.
وتابع خبير أسواق المال، أن طرح المصرف المتحد هو ملكية البنك المركزي المصري بنسبة ١٠٠% وتم توفيق أوضاعه طبقاً للقانون بزيادة رأسماله وبطرحه في البورصة يزيد من قاعدة المساهمين، ويعمل على مشاركة القطاع الخاص في النشاط المصرفي داخل مصر وبالتالي يزيد من من تنوع القطاع في البورصة ويزيد السيولة ورأس المال للبورصة المصرية، مشيراً إلى أن إغلاق المؤشر الرئيسي عند نقطة مقاومة ٣١٨٦٠ نقطة، واختراقها يواصل تحقيق مكاسب مع زيادة قيمة التداول.
قال سامح هلال، خبير أسواق المال، أن بالنسبة لصناديق الاستثمار في الذهب، لافتاً إلى أنه معدن نفيس وأداة تحوط من مخاطر التضخم ولكن ثقافة الأفراد هى شراء المعدن نفسه وتخزينه، أما عن شراء وثائق الاستثمار في الذهب فإنها أداة مستحدثة في مصر وبالتالي تحتاج إلى دعاية أكبر لزيادة الوعي لدى الأفراد والمستثمرين بهذه الوثيقة.
وتابع خبير أسواق المال، أن طرح المصرف المتحد هو ملكية البنك المركزي المصري بنسبة ١٠٠% وتم توفيق أوضاعه طبقاً للقانون بزيادة رأسماله وبطرحه في البورصة يزيد من قاعدة المساهمين، ويعمل على مشاركة القطاع الخاص في النشاط المصرفي داخل مصر وبالتالي يزيد من من تنوع القطاع في البورصة ويزيد السيولة ورأس المال للبورصة المصرية، مشيراً إلى أن إغلاق المؤشر الرئيسي عند نقطة مقاومة ٣١٨٦٠ نقطة، واختراقها يواصل تحقيق مكاسب مع زيادة قيمة التداول.