«GHP»، مخدر اغتصاب النساء «عقار الشيطان»، تصدر محركات البحث، تزامنا مع القبض على إعلامية وصانعة محتوى شهيرة، رفقه شخص أجنبي “بلجيكي الجنسية”، حيث تسائل الكثير من المواطنين عن ما هية عقار GHP المعروف بـ«مخدر الاغتصاب»، الذي وجد بحوزتهما.
«GHP»، مخدر اغتصاب النساء «عقار الشيطان»، قد تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من القبض على الإعلامية والمتهم الأجنبي، بحوزتهما أكثر من 180 لترا من «مخدر اغتصاب الفتيات» GHP، وتقدر قيمة الـ 180 لتر بنحو 150 مليون جنيه، وذلك بهدف ترويجه على الشباب من أجل الاغتصاب والاعتداء الجنسي.
عقوبة القيادة تحت تأثير المخدرات.. “إعرف القانون قال إيه”
ما هو مخدر الاغتصاب GHP؟
- عند تناوله تصبح الفتيات عاجزين وغير قادرين على مقاومة أي اعتداء، بسبب التأثيرات المهدئة للعقار.
- تجعل الأفراد غير قادرين على بذل أي جهد أو القيام بردة الفعل الطبيعية تجاه أي تهديد قد يواجهونه.
- العقار يبطئ النشاط في الجهاز العصبي المركزي، مما يجعل المستخدمين يشعرون بالنعاس والحيرة والارتباك.
- يُحدث نوعا من التغييب عن الوعي.
- لا يتذكر الشخص ما حدث له، وهو تحت تأثير هذه المادة المخدرة.
- يتسبب في حالة من النسيان وفقدان الذاكرة مؤقتا.
- لذلك قد لا يكون لدى الضحية أي فكرة أنه تم تخديرها.
- أعراض انسحاب المادة من الجسم، تشبه خروج الروح من الجسد.
- ثم يتعرض متعاطي العقار إلى الاختناق وهو يتقيأ.
- آثار المادة المخدرة تختفي من الدم و من تحليل البول خلال 24 ساعة.
- عند التحليل في اليوم التالي مباشرة، المادة لا تكون موجودة في الجسم.
- سعر اللتر الواحد من العقار يصل إلى 800 ألف جنيه.
- لا يتم تصنيعه إلا في أماكن ومختبرات محظورة وغير مرخصة.
- يتم استخدامها بشكل غير قانوني لأغراض ضارة غير أخلاقية.
من هم الأكثر استخداماً لمخدر الاغتصاب؟
- يتم إساءة استخدامه من قبل المراهقين والشباب في النوادي الراقصة.
- هذا العقار يستخدمه غالباً، مرتادو الحفلات الليلية بغرض السهر ومنح الشعور بالهلوسة والنشوة.
- يمكن ملاحظته على الجنسين، في حالة عدم النوم بصورة طبيعية، فقد يكون هؤلاء يتعاطون هذا المخدر.
- التأثيرات التي تنتج عن العقار، تظهر على الشباب والفتيات.
- حالياً، أصبح هناك إقبال كبير من المراهقين من الجنسين على تناول مخدر النوادي.
- تعاطي مخدر النوادي يؤدي إلى الاستيقاظ بصورة مستمرة.