
البورصة تلامس مستوى 31 ألف نقطة في مستهل التعاملات
استهلت مؤشرات البورصة المصرية تعاملات الخميس على صعود جماعي، وارتفع مؤشرا السوق الرئيسي EGX30 بنسبة 0.48% مسجلا 30980 نقطة، وEGX100 بنسبة 0.72% عند 11753 نقطة.
كما صعد مؤشرا الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 بنسبة 0.75% إلى 8561 نقطة، والشريعة الإسلامية بنسبة 0.66% عند مستوى 3200 نقطة.
وسجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بالبورصة المصرية في مستهل التعاملات 2.275 تريليون جنيه.
وفيما توجه المستثمرون المصريون والأجانب نحو الشراء بصافي قيمة بلغت 12.03 مليون جنيه و6.2 مليون على التوالي، قصد العرب البيع بصافي قيمة بلغت 18.3 مليون جنيه.
وبلغ إجمالي قيمة التداول نحو 9.5 مليون جنيه والكمية 498.7 مليون ورقة منفذة على 23.4 ألف عملية.
أداء مؤشرات البورصة المصرية بجلسة الأمس الأربعاء
اختتمت مؤشرات البورصة المصرية تعاملات جلسة الأربعاء على صعود جماعي، وقفز مؤشرا السوق الرئيسي EGX30 بنسبة 0.67% مسجلا 30832 نقطة، والشريعة الإسلامية بنسبة 1% عند مستوى 3179 نقطة.
وصعد مؤشرا EGX100 بنسبة 0.57% عند 11669 نقطة، والشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 بنسبة 0.44% إلى 8497 نقطة.
سجل رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بالبورصة المصرية في ختام التعاملات 2.251 تريليون جنيه، مقابل إغلاقه بختام جلسة الثلاثاء عند مستوى 2.236 تريليون جنيه ليضيف نحو 15 مليار جنيه.
في حين توجه المستثمرون العرب والأجانب نحو الشراء بصافي قيمة بلغت 158.8 مليون جنيه 245.7 مليون على التوالي، قصد المصريون البيع بصافي قيمة بلغت 404.5 ملايين جنيه.
وبلغ إجمالي قيمة التداول نحو 8.7 مليار جنيه والكمية 1.3 مليار ورقة منفذة على 124.7 ألف عملية.
أعلنت البورصة المصرية، تنفيذ صفقة ذات الحجم الكبير على أسهم شركة أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية من خلال آلية الصفقات ذات الحجم الكبير (BLOCK TRADING) لعدد 35.267 مليون سهم بقيمة 1.862 مليار جنيه.
يذكر أن أبو قير للأسمدة والصناعات الكيماوية، حققت صافي ربح بلغ 1.28 مليار جنيه خلال الفترة من يوليو حتى نهاية سبتمبر 2024، مقابل 1.98 مليار جنيه ربح خلال الفترة المقارنة من العام المالي الماضي.
وتراجعت إيرادات الشركة خلال الربع الأول من العام المالي الجاري إلى 3.62 مليار جنيه، مقارنة بـ4.33 مليار جنيه خلال الربع المقارن من العام المالي الماضي.
وأرجعت الشركة تراجع صافي الربح إلى هبوط قيمة المبيعات نتيجة انخفاض الكميات المبيعة ومتوسطات أسعار التصدير بالعملة الأجنبية؛ بسبب انخفاض ضخ الغاز لمصانع الشركة وتخفيض الأحمال وكذلك زيادة مخزون الإنتاج التام من الأسمدة وهي كميات متعاقد على معظمها بأسعار أعلى من أسعار الشحن بشهر سبتمبر بالإضافة إلى زيادة تكلفة مستلزمات التشغيل نتيجة الزيادات السعرية وتغيرات سعر صرف الجنيه مقابل الدولار.
وكانت أبوقير للأسمدة والصناعات الكيماوية، قررت البدء في إجراءات الإحلال الجزئي للغاز الطبيعي بالهيدروجين، وتركيب محطات طاقة شمسية بقدرة 2.5 ميجاوات لتقليل استهلاك الكهرباء من الشبكة أو مولدات الكهرباء الداخلية.