السيرة الذاتية لمحمد فريد رائد الإصلاح فى البورصة المصرية- فيديوجراف
أصدر رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، قرارا بتجديد تعيين محمد فريد محمد صالح، رئيسا للبورصة المصرية، لمدة أربع سنوات.
وكان صالح شغل منصب رئيس البورصة في الفترة الأولى من 2017 وحتى الخميس الماضي، وعمل من قبل نائبا لرئيس البورصة خلال الفترة من 11 يوليو 2010 وحتى أكتوبر 2011.
ويرأس فريد مجلس إدارة اتحاد البورصات العربية في لبنان منذ 3 نوفمبر 2020، وأيضا يشغل منصب رئيس مجلس إدارة كل من شركة مصر لنشر المعلومات، وشركة “إي جي إي تي للخدمات التقنية”، و”شركة البورصة المصرية القابضة لتنمية الأسواق المالية” منذ عام 2017.
وتقلد منصب رئيس “اتحاد البورصات اليورو آسيوي” بين 2017 و2018، وكان عضواً في مجلس إدارة “شركة مصر القابضة للتأمين” بين 2016 و2018.
وشغل منصب رئيس مجلس الإدارة وعضواً منتدباً لـ”شركة دي كود للاستشارات الاقتصادية والمالية” بين 2012 و2017، ومستشاراً لشؤون التأجير التمويل ورأس المال وإدارة المخاطر في “مجموعة البنك الدولي” في مصر” بين 2013 و2016.
وتقلد فريد منصب خبير أول اقتصاديات التمويل ورئيس وحدة سوق المال في المكتب الفني لوزير الاستثمار بين 2004 و2010، وخبير اقتصادي في المكتب الفني لوزير الاقتصاد والتجارة الخارجية بين 1999 و2002.
وتستعرض بوابة عالم المال فى الفيديو جراف التالى السيرة الذاتية لمحمد فريد رائد الإصلاح فى البورصة المصرية
https://www.youtube.com/watch?v=WYnk-ztpC_k
• جدد رئيس مجلس الوزراء تعيين الدكتور محمد فريد رئيساً للبورصة
• وذلك لمدة 4 سنوات، اعتباراً من 8 أغسطس 2021 حتى 2025.
• تولى رئاسة البورصة المصرية منذ أغسطس 2017 وحتى الآن
• حصل على بكالوريوس التجارة والاقتصاد من جامعة حلوان عام 1999.
• تولى ادارة وحدة أسواق رأس المال في وزارة الاستثمار خلال 2004 و 2010.
• حصل على رئاسة الإتحاد اليوروآسيوي للبورصات.
• كان نائب رئيس البورصة المصرية بين عامي 2010 و2011.
• تولى منصب مستشار في البنك الدولي منذ عام 2013.
انجازاته
• قاد حملة “متفوتش البورصة” بهدف تشجيع الاستثمار بسوق المال
• بفضل نجاح الحملة تم إنشاء 9 آلاف حساب جديد
• ساهم فى زيادة التوعية بالاستثمار في البورصة
• كان 2020 في عهده عام «الصمود والإصلاح» للبورصة المصرية.
• قام بتفعيل خطة إعادة هيكلة سوق الشركات الصغيرة والمتوسطة
• نجح فى تأسيس شركة البورصة المصرية للسلع.
