«محمد الدرة» شهيد لن ينساه العالم

alx adv

كتبت/ فاطمة أحمد

أحيا رواد مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة ذكري استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الدرة الذي راح ضحية رصاص الغدر الصهيوني منذ 20 عامًا.

وسط حالة من الحزن الشديد تحل ذكري الطفل الشهيد الذي احتضنه والده حتي لفظ أنفاسه الاخيرة وسط طلقات الرصاص الغاشمة، وعلي مرآي ومسمع من العالم أجمع، ليتحول هذا الطفل صاحب الـ12 عاما وقتها، إلى أيقونة للثورة الفلسطينية.


ومن جانبهم تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، أشهر صورة لاستشهاده، وهو بين أحضان أبيه الذى يحاول أن يحميه، ويرفع يديه متوسلا لوقف النيران، لكن قوات الاحتلال أصابوا الطفل وقتها وقتلوه.


كما رثاه الجميع لكن قصيدة محمود درويش، التي لحنها مارسيل خليفة، هى الأجمل والأكثر حضورًا كلما حلت ذكرى رحيل “محمد الدرة”.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار