تؤثر التغيرات المناخية التي يشهدها العالم حاليا منها جفاف وارتفاع منسوب مياه البحار وشح الموارد الغذائية، جميعها عناصر ستساهم في ارتفاع مستويات الهجرة إلى أرقام غير مسبوقة.
تؤثر التغيرات المناخية التي يشهدها العالم حاليا منها جفاف وارتفاع منسوب مياه البحار وشح الموارد الغذائية، جميعها عناصر ستساهم في ارتفاع مستويات الهجرة إلى أرقام غير مسبوقة، ما لم تقم الدول الأكثر تقدما بخطوات ملموسة حاليا للتخفيف من انبعاثات غازات الدفيئة ودعم مشاريع تنموية مستدامة في الدول الأكثر عرضة لتلك المتغيرات.
1- تشير الاحصاءات الاحدث عن تقرير صادر عن البيت الأبيض الأمريكي بعنوان “أثر التغيرات المناخية على الهجرة” تقديرات أعداد المهاجرين على مستوى العالم خلال الفترة من ٢٠٠٨-٢٠١٦ نحو ٢١ مليون شخص سنويًا
2- هجرة 216 مليونا خلال السنوات الثلاثين القادمة بحلول العام 2050.
3- قرابة 172 مليون شخص خلال الفترة من 2008 لـ 2016
4- من المتوقع أن يصل عدد المهاجرين إلى١٤٣ مليون مهاجر من مناطق افريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا وامريكا اللاتينية.
5- تحدث تقرير المنظمة الدولية عن هجرة 143 مليونا من أفريقيا جنوب الصحراء وجنوب آسيا وأميركا اللاتينية، إلى دول تحظى بمناخ أكثر استقرارا وبفرص معيشية أفضل وشرق آسيا والمحيط الهادئ وشمال أفريقيا، وبعض أجزاء أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى
6- توقع البنك الدولي أنه بحلول العام 2050، يمكن أن تشهد أفريقيا جنوب الصحراء ما يصل إلى 86 مليون مهاجر
7- وشرق آسيا والمحيط الهادئ 49 مليونا مهاجر
8- وجنوب آسيا 40 مليونا مهاجر
9- وشمال أفريقيا 19 مليونا
10- وأميركا اللاتينية 17 مليونا،
11- وأوروبا الشرقية وآسيا الوسطى خمسة ملايين.
12- ثلثي جميع المهاجرين الدوليين يعيشون في 20 دولة فقط
13- وظلت الولايات المتحدة الأميركية الوجهة الأكبر، مستضيفة 51 مليون مهاجر دولي في عام 2020، أي ما يعادل 18% من الإجمالي العالمي.
14- استضافت ألمانيا ثاني أكبر عدد من المهاجرين، بحوالي 16 مليونا
15- استضافت المملكة العربية السعودية 13 مليونا.