تشهد البورصات العالمية حالة من التباين فى مؤشرات العقود المستقبلية الحية، بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي مساء أمس الأربعاء رفع أسعار الفائدة 75 نقطة ، فى تمام الساعة الثانية ظهرا بتوقيت القاهرة .
حركة المؤشرات العالمية اليوم الخميس
حيث سجل مؤشر US 30 ما يعادل 32,150.40 نقطة بتراجع -44.7 بما نسبته -0.14% ،
فيما سجل مؤشر US 500 ما يعادل 4,011.00 نقطة بتراجع -12.5 نقطة نسبته -0.31% .
وصعد مؤشر (USTECH) US Tech 100 Cash مسجلا 12,515.60 نقطة بتراجع بلغ -87.2 نقطة بما نسبته -0.69% .
حركة المؤشرات العالمية اليوم الخميس
كما صعد مؤشر US 2000 مسجلا 1,842.80 نقطة بتراجع -5.8 نقطة بما نسبته -0.33%
وسجلت عقود عقود ألمانيا 30 الاجلة 13,168.00 نقطة بإرتفاع بلغ +6.5 نقطة وبنسبة +5.5%.
وسجلت عقود فرنسا 40 الآجلة 6,259.00 نقطة بتراجع بلغ -36.2 نقطة وبنسبة -0.57% .
حركة المؤشرات العالمية اليوم الخميس
كما سجلت عقود انجلترا 100 الاجلة 7,292.20 نقطة بتراجع بلغ -42.8 نقطة و بنسبة -0.58% .
وبلغت عقود يورو ستوكس 50 الاجلة 3,604.00 نقطة بتراجع -19 نقطة ما نسبته -0.52% .
فيما بلغت عقود ايطاليا 40 الاجلة 21,667.50 نقطة بإرتفاع +201.50 نقطة ما نسبته +0.93% .
حركة المؤشرات العالمية اليوم الخميس
+وبلغت عقود سويسرا 20 الاجلة 11,075.50 نقطة بإرتفاع بلغ +16.0 نقطة بما نسبته +0.16% .
وبلغت عقود IBEX 35 الاجلة 8,029.00 نقطة بتراجع بلغ -95.3 نقطة بنسبة -1.19% .
+كما سجلت عقود بولندا 20 الاجلة 1,674.00 نقطة بإرتفاع +20.00 نقطة بنسبة +1.21% .
وسجلت عقود هولندا 25 الاجلة 712.75 نقطة بتراجع -1.28 نقطة بنسبة -0.17%.
حركة المؤشرات العالمية اليوم الخميس
فيما شهد مؤشر IBovespa صعود مسجلا 102,480.00 نقطة بإرتفاع +1,955 نقطة و بنسبة +1.94% .
فيما سجلت عقود اليابان 225 27,763.00 نقطة تراجع بلغ -232.0 بنسبة -0.83%.
تم اتخاذ قرار برفع سعر الفائدة فى اجتماع أمس بالتزامن مع تفاقم معدلات التضخم
حيث قرر البنك المركزي الأمريكي رفع سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 75 نقطة أساس كما هو متوقع ، لتصل إلى ما بين 2.25% و2.5% .
وجاء ذلك في ضوء نهج السياسة التشددية التي يسير عليها المركزي الأمريكي للسيطرة على معدلات التضخم.
وكانت الأسواق العالمية في حالة ترقب لقرار البنك المركزي الأمريكي مساء أمس الأبعاء ، بشأن سعر الفائدة ، وتم اتخاذ قرار برفع سعر الفائدة فى اجتماع أمس بالتزامن مع تفاقم معدلات التضخم بشكل غير متوقع إلى أعلى مستوى له منذ 40 عامًا خلال يونيو 2022.