تشهد البورصات العالمية حالة من الصعود فى مؤشرات العقود المستقبلية الحية ، وذلك فى تمام الساعة الثانية ظهرا بتوقيت القاهرة .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
حيث سجل مؤشر US 30 ما يعادل 32,846.40 نقطة بإرتفاع بلغ +316.8 بما نسبته +0.97% ،
فيما سجل مؤشر US 500 ما يعادل 4,130.30 نقطة بإرتفاع بلغ +57.9 نقطة نسبته +1.42% .
وصعد مؤشر (USTECH) US Tech 100 Cash مسجلا 12,953.70 نقطة بإرتفاع بلغ +235.8 نقطة بما نسبته +1.85% .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
كما صعد مؤشر US 2000 مسجلا 1,879.30 نقطة بإرتفاع بلغ +6.3 نقطة بما نسبته +0.33%
وسجلت عقود عقود ألمانيا 30 الاجلة 13,545.00 نقطة بإرتفاع بلغ+265.0 نقطة وبنسبة +2.00%.
وسجلت عقود فرنسا 40 الآجلة 6,487.00 نقطة بإرتفاع بلغ +111.2 نقطة وبنسبة +1.74% .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
كما سجلت عقود انجلترا 100 الاجلة 7,399.00 نقطة بإرتفاع بلغ +83.0 نقطة و بنسبة +1.13% .
فيما بلغت عقود يورو ستوكس 50 الاجلة 3,727.00 نقطة بإرتفاع بلغ +80 نقطة و نسبته +2.19% .
بينما بلغت عقود ايطاليا 40 الاجلة 22,510.00 نقطة بإرتفاع +603.00 نقطة ما نسبته +2.75% .
توقعات حركة المؤشرات العالمية
وبلغت عقود سويسرا 20 الاجلة 11,192.00 نقطة بإرتفاع بلغ +87.0 نقطة بما نسبته +0.78% .
وبلغت عقود IBEX 35 الاجلة 8,168.00 نقطة بإرتفاع بلغ +53.00 نقطة بنسبة +1.01% .
كما سجلت عقود بولندا 20 الاجلة 1,721.00 نقطة بإرتفاع بلغ +53.00 نقطة بنسبة +3.18% .
فيما سجلت عقود هولندا 25 الاجلة 729.60 نقطة بإرتفاع بلغ +8.68 نقطة بنسبة+1.20%.
توقعات حركة المؤشرات العالمية
فيما شهد مؤشر IBovespa صعود مسجلا 103,550.00 نقطة بإرتفاع بلغ + 45 نقطة و بنسبة +0.04% .
بينما سجلت عقود اليابان 225 27,955.00 نقطة بإتفاع بلغ +12.0 و بنسبة + 0.04% .
وشهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية حالة من الصعود خلال تداولات الجمعة الماضية مدعومة بنتائج أعمال إيجابية كشفت عنها بعض الشركات، لتحقق المؤشرات الرئيسية مكاسب أسبوعية و شهرية.
وكانت البورصات العالمية قد شهدت حالة من التباين فى مؤشرات العقود المستقبلية الحية، بعد قرار مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 75 نقطة أساس ، لتصل إلى ما بين 2.25 % و 2.5% .
تم اتخاذ قرار برفع سعر الفائدة بالتزامن مع تفاقم معدلات التضخم
و جاء ذلك في ضوء نهج السياسة التشددية التي يسير عليها المركزي الأمريكي للسيطرة على معدلات التضخم.