عبر بنك ستاندرد تشارترد، عن تفائله بشأن الوضع الاقتصادي في مصر رغم القرارات الصعبة التي يتم اتخاذها، والتحديات التي تواجه البلاد.
وقال بنك ستاندرد تشارترد، أن الطلب المتزايد على النقد الأجنبي قد يدفع لخفض جديد للجنيه.
وأكد البنك أن هناك تحديات كثيرة تواجه اقتصادات شمال أفريقيا ومن بينها مصر، وفقًا ل CNBC عربية.
ويتوقع البنك نمو التجارة في الدول الافريقية 35% الى تريليون دولار بحلول عام 2035.
وأكد أن استخدام نظام المدفوعات والتسوية الافريقي سيخفف الضغط على العملات المحلية.
كما أشاد بأداء الاقتصادين السعودي والإماراتي، الذي وصفه بأنه كان مبهراً ويفوق التوقعات
وفيما يتعلق بالتأثيرات الاقتصادية للحرب في غزة على المنطقة، قال البنك أن التأثيرات لم تتضح بعد، ولكنها ستؤثر على شهية الاستثمار.