اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، يوافق اليوم الثالث من شهر ديسمبر كل عام، وهو ما نسلط عليه الضوء، خاصة ان الإعاقة جزء من حالة الإنسان، وعلى الرغم من ذلك، فإن عددًا قليلًا من البلدان لديها آليات مناسبة للاستجابة الكاملة لاحتياجات ذوي الإعاقة.
عملت الدولة المصرية، خلال العقد الأخير، على دعم إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة، وتعزيز الوعي بشأن قضايا الإعاقة، هو ما استرعى الانتباه دولياً إلى فوائد إقامة مجتمع شامل ومتاح للجميع، بلا تمييز.
ويعاني الأشخاص ذوو الإعاقة، في أغلب دول العالم النامية، حالةً صحيةً أقل، وإنجازات تعليمية أقل، ومشاركة اقتصادية أقل، ومعدلات فقر أعلى من الأشخاص غير المعاقين.
أسعار اشتراكات المترو للطلبة وذوي الاحتياجات الخاصة
حقائق وأرقام عن اليوم العالمي لذوي الهمم
- اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة، يوافق اليوم الثالث من شهر ديسمبر.
- يتعايش مع الإعاقة أكثر من مليار شخص حول العالم.
- يقدر أعدادهم بنحو 1,3 مليار شخص – أو 1 بين كل 6 أشخاص في جميع أنحاء العالم – من إعاقة كبيرة.
- يعاني شخص واحد من كل ستة أشخاص في العالم، من إعاقة مؤثرة، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد في المستقبل.
- يموت بعض الأشخاص ذوي الإعاقة في عمر أقل من عمر أولئك الذين لا يعانون من إعاقة بنحو 20 عامًا.
- عادة، يتعرض الأشخاص ذوو الإعاقة لخطر الإصابة باعتلالات مرضية.
- عدد ذوي الإعاقة في مصر تقريبا 10 ملايين شخص، وفقا لتقارير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
- خلال العامين الحالي والسابق تم استخراج مليون و200 ألف بطاقة خدمات متكاملة للمصريين من ذوي الإعاقة.
- في نهاية عام 2024 الجاري، سيتم تسليم 9405 بطاقات، وبالتالي لن يكون هناك أية قوائم انتظار.
- منذ عام 2014 وحتى الآن تم تعيين 57.773 راغب عمل من الأشخاص ذوي الإعاقة بالقطاع الخاص منهم 40,896 من الذكور، و16.877 من الإناث.
أشهر أمراض ذوي الهمم
- الاكتئاب
- الربو
- داء السكري
- السكتة الدماغية
- السمنة
- اعتلال صحة الفم.
أخطر التحديات أمام دمج ذوي الهمم
تنشأ أوجه عدم الإنصاف في مجال الصحة من الظروف غير العادلة التي يواجهها الأشخاص ذوو الإعاقة، والتي تشمل ما يلي:
- الوصم
- التمييز المجتمعي
- الفقر
- الاستبعاد من التعليم
- الاستبعاد من العمل
- الحواجز التي يواجهونها في المنظومة الصحية نفسها.
ما أهداف اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة؟
- تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من تحقيق نمو مستقل.
- الحصول على أفضل الخدمات الصحية دون تمييز.
- تعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركاتهم في الأنشطة المختلفة.
- إشراكهم بشكل كامل في جميع جوانب الحياة والتنمية.
- تحديد وإزالة العقبات والحواجز التي تحول دون إمكاناتهم.