«سمير فرج» يُشيد بحملة “المُموّه” لطلاب إعلام أكتوبر: شباب يفرّح

أشاد اللواء سمير فرج  الخبير العسكرى الاستيراتيجى، بحملة التخرج التي أطلقها طلاب السنة الرابعة بكلية الإعلام – جامعة 6 أكتوبر تحت عنوان “المُموّه”، والتي تُعد مشروع تخرج دفعة 2025.

وأكد فرج خلال اللقاء الموسع مع الطلاب  أن مشاركته مع شباب مصر في مثل هذه المبادرات تُعد من أسعد لحظاته، خاصة عندما يرى هذا القدر من الوعي والحماس والإبداع فيجيل جديد يبشر بمستقبل واعد. وأضاف في منشور له عبر صفحته الرسمية: “من أسعد أيامي اليوم وأنا أشارك طلبة كلية الإعلام في مشروع التخرج، ودائمًا أتشرف بمشاركة شباب مصر، ومن قبلهم طلبة أعزاء كجامعة القاهرة والجامعة الكندية وغيرهم، شباب يفرّح.”

وقد قدم الطلاب درع تقدير للواء سمير فرج، تعبيرًا عن امتنانهم لدعمه وتشجيعه، وأكدوا أنهم يعملون على تقديم محتوى هادف يخدم المجتمع ويرتقي بالإعلام الشبابي.

يُذكر أن حملة “المُموّه” تهدف إلى تسليط الضوء على تضحيات الشهداء وتعزيز الوعي الوطني عبر وسائل إعلامية مبتكرة. جاءت الحملة كجزء من مشروع تخرج الطلاب، الذي يجمع بين الإبداع الإعلامي والرسالة المجتمعية.

وتستهدف الحملة ثلاث ركائز أساسية: ترسيخ الهوية الوطنية من خلال تعزيز قيم التضحية والانتماء، تكريم الشهداء ودعم أسرهم نفسياً واجتماعياً، ونشر الوعي بتاريخ الشهداء ودورهم في حماية استقرار الوطن.

الحمله من اعداد :  دانا خالد  ، رضوي محمود ، جنه الله علي ، روضه محمد ، الاء اشرف ، حبيبه حسن  ، نادين محمد ، فرح محمد ، يارا ايمن ، حامد محمد، سليمان حسام ، الحسن ابراهيم ، احمد علي ، محمد ابراهيم ، ندا علي ، نانسي محمد ، اروي صلاح ، ريسي جمال ، اسراء حسن ، دنيا سعيد ، صفاء فرج ،  مارينا مكرم .

وأطلق طلاب الفرقة الرابعة بكلية الإعلام في جامعة 6 أكتوبر حملة إعلامية وطنية تحت اسم *”المموه”*، تهدف إلى تسليط الضوء على تضحيات الشهداء وتعزيز الوعي الوطني عبر وسائل إعلامية مبتكرة. جاءت الحملة كجزء من مشروع تخرج الطلاب، الذي يجمع بين الإبداع الإعلامي والرسالة المجتمعية.

أهداف حملة “مموه” لتكري مالشهداء

تستهدف الحملة ثلاث ركائز أساسية:  ترسيخ الهوية الوطنية* من خلال تعزيز قيم التضحية والانتماء،تكريم الشهداء ودعم أسرهم* نفسياً واجتماعياً.، نشر الوعي بتاريخ الشهداء ودورهم في حماية استقرار الوطن،جمهور متنوع..وأدوات إبداعية*

صُممت الحملة لتصل إلى فئات المجتمع كافة عبر أساليب مُخصصة: الأطفال: مجلات مصورة، أغاني وطنية، وفعاليات ترفيهية تعليمية في المدارس،الشباب: محتوى رقمي تفاعلي على منصات السوشيال ميديا، أفلام وثائقية قصيرة، وإعلانات مؤثرة، كبار السن والقادة العسكريون*،: لقاءات حوارية، مقالات توعوية، ونشر قصص بطولات تاريخية.

وحسب أحد منظمي الحملة: “الشهداء ليسوا رموزًا من الماضي، بل حاضرون في تفاصيل أمننا اليومي. حملتنا رسالة وفاء لهم، ولأسرهم التي تستحق الدعم”.

يُذكر أن شعار الحملة “حواليك في كل مكان” يُجسد فكرة أن أثر الشهداء يمتد إلى كل مكونات الحياة الوطنية، وهو ما تسعى الحملة إلى ترسيخه في وجدان المصريين.  تُعد حملة “المموه” نموذجاً لجهود طلابية تدمج بين الإعلام المُلتزم والإبداع، في وقت تحتاج فيه المجتمعات إلى إحياء القيم الإنسانية والوطنية.