
أسعار اللحوم الحمراء اليوم الاثنين 16 يونيو 2025
مع انقضاء موسم عيد الأضحى، استقرت أسعار اللحوم في الأسواق المحلية، اليوم الإثنين 16-6-2025، وسط حالة من الهدوء النسبي في حركة الشراء، ويأتي هذا الاستقرار نتيجة لانخفاض معدلات الطلب بعد العيد، إلى جانب استمرار ضخ المعروض من اللحوم البلدية والمستوردة عبر المنافذ الحكومية والخاصة.
وبحسب تجار في الأسواق، تراجعت وتيرة الإقبال على اللحوم عقب انتهاء الذبح والاحتفالات، ما ساهم في ثبات الأسعار أو انخفاضها الطفيف في بعض المناطق، وسط توقعات بمواصلة هذا الهدوء خلال الأسابيع المقبلة.
وتُعد أسعار اللحوم من أبرز المؤشرات الاقتصادية التي تهم المستهلك المصري يوميًا، نظرًا لمكانتها في النظام الغذائي وارتباطها الوثيق بمستوى المعيشة. وتشهد هذه الأسعار تغيرات مستمرة تتأثر بعوامل مثل تكاليف الأعلاف والإنتاج، العرض والطلب، فضلًا عن المتغيرات الاقتصادية المحلية والعالمية.
ويصل حجم الاحتياجات المحلية سنويًا إلى نحو مليون طن، وتنتج مصر نحو 600 ألف طن، فيما يتم استيراد ما يقرب من 400 ألف طن.
أسعار اللحوم البلدية في محال الجزارة
تراوحت أسعار اللحوم البلدية بين 390 إلى 450 جنيهًا للكيلو.
في بعض الهايبر ماركت الكبرى، بلغ السعر 480 جنيهًا للكيلو.
الأسعار في منافذ شركة لحوم الوطنية
اللحم البقري: 280 جنيهًا للكيلو
بفتيك واستيك: 325 جنيهًا للكيلو
كبدة طازجة: 300 – 350 جنيهًا للكيلو
وش فخدة: 300 جنيهًا للكيلو
موزة: 295 جنيهًا للكيلو
عرق فلتو: 350 جنيهًا للكيلو
الأسعار في منافذ وزارة الزراعة
السجق: 225 جنيهًا للكيلو
الكبدة: 250 جنيهًا للكيلو
اللحم المفروم: 230 جنيهًا للكيلو
اللحم الضأن: 350 جنيهًا للكيلو
اللحم البلدي: 280 جنيهًا للكيلو
متوسط سعر الكيلو في الأسواق للمستهلكين
اللحم الضأن: 420 جنيهًا
اللحم البتلو: 408.5 جنيهًا
اللحم الكندوز الكبير: 347 جنيهًا
الكبدة البلدي: 300 – 350 جنيهًا
اللحوم بعظم: 350 – 400 جنيهًا
عرق الفلتو: 420 جنيهًا
المفروم البلدي: 370 جنيهًا
أسعار اللحوم القائمة (للماشية الحية)
بقري بلدي خليط: 185 جنيهًا قائم
بقري مستورد (كولومبيا 400 كجم): 138 جنيهًا قائم
بقري مستورد (هولشتاين): 108 جنيهًا قائم
عجل بقري رضيع: 10,000 – 15,000 جنيه
عجل بتلو: 8,000 – 13,000 جنيه
بقرة أم: 175 جنيهًا/كجم قائم
استقرار الأسعار بعد العيد يُعد مؤشرًا على توازن العرض والطلب، بدعم من وفرة المعروض في المنافذ الحكومية والجهود الرقابية لضبط السوق، مما ساعد على امتصاص آثار الارتفاعات السابقة.