استمع للمقالأصدرت جامعة ستانفورد الأمريكية بالتعاون مع مؤسسة السيفير الهولندية، قائمة أسماء العلماء الأكثر تأثيرًا على مستوى العالم في مجالات العلوم المختلفة، حيث تضمنت القائمة ١٣ عالما من الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا.
وتضمنت القائمة الجديدة التي صدرت خلال شهر أكتوبر الجاري كل من الدكتور سامح ندا أستاذ هندسة الطاقة ونائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية والتعليم، والدكتور محمد مختار محمد، عميد معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور محمد أبو زهاد، أستاذ بقسم هندسة الالكترونيات والاتصالات، مدرسة الهندسة الالكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور محمد عياد، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور أحمد عبد المنعم، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور حمدي أبو علي، رئيس قسم هندسة مصادر الطاقة، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات.
كما تضمنت القائمة الدكتور صبحي عبد القادر، أستاذ بقسم هندسة القوي الكهربية، مدرسة الهندسة الالكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور جهاد جنيدي، أستاذ بقسم علوم النانو، معهد العلوم الأساسية والتطبيقية، والدكتور ضياء الدين منصور، أستاذ بقسم هندسة القوي الكهربية، مدرسة الهندسة الالكترونية والاتصالات والحاسب، والدكتور محمود نصر، أستاذ مشارك بقسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتور محمد عبد الهادي جبريل، أستاذ بقسم الهندسة الصناعية والتصنيع، مدرسة هندسة التصميم الإبداعي.
كما تضمنت الدكتور حسن شكري، رئيس قسم الهندسة البيئية، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات، والدكتورة مروة القاضي، أستاذ بقسم الهندسة الكيميائية والبتروكيمياويات، مدرسة هندسة مصادر الطاقة والبيئة والهندسة الكيميائية والبتروكيماويات.
وهنأ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، علماء الجامعة الذين تم ادراجهم بقائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2٪ من علماء العالم، متمنياً لهم النجاح المتزايد من خلال التقدم في مسيرتهم.
وأشار رئيس الجامعة المصرية اليابانية إلى أن ذلك يعكس جهود الجامعة للارتقاء بجودة البحث العلمى بالجامعة والنشر الدولى.
وتابع “عدلى” أن الجامعة اليابانية أول جامعة بحثية أنشئت بالشراكة بين الحكومتين المصرية واليابانية وتعد أول جامعة تحمل اسم اليابان خارج حدودها، مشيرا الى ان الخطة الاستراتيجية للجامعة تعمل على 3 محاور هي: إتاحة تعليم جيد بمواصفات دولية، لتخريج شخص مؤهل للاستحواذ على فرص العمل المحلية والدولية، دعم كبير للاقتصاد المصري، ريادة الأعمال، موضحا أن الجامعة تضع أولوية لدعم دعم ورعاية الطلاب المبدعين والمبتكرين فى كافة المجالات العلمية والرياضية والفنية والأدبية.