أعلن الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، عن تحقيق الجامعة مركزًا متقدمًا في تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العربية لعام 2024
وجاءت الجامعة ضمن الفئة (51-60) على مستوى الجامعات العربية كما حصلت على المركزالثامن بين الجامعات المصرية،موضحا ان هذا الإنجاز يعكس تميز الجامعة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي.
أضاف الدكتور عمرو عدلي أن هذا الانجاز يأتى نتيجة للشراكة المثمرة مع الجانب الياباني، والجهود المتميزة لأعضاء هيئة التدريس،والطلاب المتفوقين، والإداريين الأكفاء، بالإضافة إلى الدعم المستمر من مجلس الأمناء.
كما أشاد رئيس الجامعة بجهود لجنة التصنيفات بالجامعة وبدورها الفعال في تحقيق هذا الإنجاز مؤكدا على مواصلة العمل نحو المزيد من التميز والنجاحات المستقبلية.
وخلال الأيام الماضية أعلن الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا عن فوز الجامعة بالمركز الثاني في جائزة “المساهمة المتميزة في ريادة الأعمال” ضمن جوائز التايمز للتعليم العالي للجامعات العربية لعام 2024 ، حيث أشادت لجنة التحكيم بالجامعة ومنحتها لقب “Highly Commended”، مما يضعها في المرتبة الثانية بعد الجامعة الفائزة من بين جميع الجامعات المتأهلة للقائمة النهائية.
أكد عدلى أن هذا الانجاز يعكس رؤية الجامعة المصرية اليابانية والتي تتجلى في أكثر من 110 براءات اختراع مسجلة، وعدد من الشركات الناشئة التي انطلقت من حاضنة الجامعة، بالإضافة إلى تقديم العديد من الدورات التدريبية والمعسكرات في مجال ريادة الأعمال لجميع طلابها.
اضاف كما أن هذا الانجاز يعد أيضا خطوة بارزة لجامعة بحثية حديثة العهد تم تأسيسها منذ 14 عامًا فقط، لتكون منارة للتعليم عالي الجودة ودعم الصناعة في مصر والشرق الأوسط وإفريقيا ، مشيدا بالشراكة اليابانية فى الجامعة المصرية اليابانية وبدورها فى دعم البحث العلمى بالجامعة ، موجها الشكر لمجلس الأمناء على دعمه الدائم و لأعضاء هيئة التدريس، والطلاب، والإداريين المتميزين الذين ساهموا في تحقيق هذا الإنجاز.
وأشاد رئيس الجامعة بجهود لجنة التصنيفات بالجامعة وبدورها الفعال في تحقيق هذا الإنجاز مؤكدا على مواصلة العمل نحو المزيد من التميز والنجاحات المستقبلية
وأعرب الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، عن فخره بهذا الإنجاز الذي يعكس دور الجامعة في دعم البحث العلمي، مؤكداً أن تميز العلماء هو الركيزة الأساسية لتطوير المنظومة البحثية في مصر.