• logo ads 2

تباين مؤشرات البورصة بمستهل تداولات اليوم

alx adv
استمع للمقال

جاءت مؤشرات البورصة المصرية، متباينة بمستهل تداولات جلسة اليوم، إذ ارتفع المؤشر الرئيسي EGX30 فيما تراجع مؤشرا EGX70 وEGX100.

اعلان البريد 19نوفمبر

 

وصعد مؤشر EGX30 بنسبة 0.08% ليصل إلى مستوى 9874 نقطة، وارتفع مؤشر EGX50 بنسبة 0.03% ليصل إلى مستوى 1887 نقطة، وصعد مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.09% ليصل إلى مستوى 12161 نقطة، وتراجع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.06% ليصل إلى مستوى 3990 نقطة.

 

وسجل مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان تراجعا بنسبة 0.15% ليصل إلى مستوى 2150 نقطة، وانخفض مؤشر EGX100 متساوي الأوزان، بنسبة 0.07% ليصل إلى مستوى 3081 نقطة.

 

ختام تداولات البورصة المصرية بجلسة الأمس

 

اختتمت البورصة المصرية، تداولات جلسة اليوم، بتراجع جماعي للمؤشرات، بضغوط مبيعات المتعاملين الأجانب، وسط تداولات متوسطة، وخسر رأس المال السوقي 4.7 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 687.625 مليار جنيه.

 

انخفض مؤشر EGX30 بنسبة 0.82% ليغلق عند مستوى 9867 نقطة، وتراجع مؤشر EGX50 بنسبة 0.87% ليغلق عند مستوى 1886 نقطة، وهبط مؤشر EGX30 محدد الأوزان بنسبة 0.94% ليغلق عند مستوى 12150 نقطة، وتراجع مؤشر EGX30 للعائد الكلي بنسبة 0.81% ليغلق عند مستوى 3992 نقطة.

 

وتراجع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة EGX70 متساوي الأوزان بنسبة 1.44% ليغلق عند مستوى 2153 نقطة، وانخفض مؤشر EGX100 متساوى الأوزان” بنسبة 1.3% ليغلق عند مستوى 3083 نقطة.

 

ومن جانبه أكد هشام عامر على أن السوق الجيد أهم من البضاعة الجيدة، فمن المؤكد أن البورصة المصرية متعطشة لبضاعة جديدة جيدة، وننتظر هذه الطروحات منذ فترة كبيرة فالدولة ممثلة في الحكومة ومع تغير قيادات البنك المركزي والهيئة العامة للرقابة المالية والتي صاحبها كثيراً من التفاؤل علي مستوي القطاع الإستثماري والمستثمرين لا تدخر جهداً ولا حلولاً للخروج من الأزمة الحالية والتي تتطلع بدورها لتحسين المناخ الإقتصادي بشكل عام والبورصة بشكل خاص ومع المؤتمر الاقتصادي الذي دعا له رئيس الجمهورية، سيكون متاحاً لتقديم الأفكار والحلول الجديدة للوصول لمناخ اقتصادي جديد نأمل أن نخرج منه بحلولاً غير تقليدية واستثمارات جديدة تفتح لنا أفاقاً جديدة لاقتصاد قوي.

 

 

وأشار إلى أن جميع البورصات تأثرت بحالة التضخم التي دخل فيها العالم، والتي لجأت معها البنوك المركزية لرفع أسعار الفائدة وهربت معها الأموال إلي الودائع والبنوك، وبالتالي تزداد مخاوف المستثمرين من الدخول في أي مخاطرة استثمارية حتي تتضح الرؤية الإقتصادية وانخفاض معدلات التضخم للمستويات الطبيعية مما سيؤثر قطعاً علي أسعار الفائدة وبالتالي تعود البورصات إلي حالة الرواج المنتظر.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار