كتب – أحمد السني
في خطوة جديدة لدعم الاستثمار ومحاولة جذب المزيد من العملة الصعبة، وافقت الحكومة المصرية على تسهيل منح الجنسية المصرية للمستثمرين الأجانب بشكل ملحوظ، مقابل شراء المنشآت أو الاستثمار في الشركات أو إيداع مبالغ مالية بالدولار؛ ما يدفع للتساؤل حول قوة جواز السفر المصري.
ويأتي ترتيب الجواز المصري في المركز الـ72 عالميا، طبقا لموقع “Passport Index”، ويتيح دخول 65 دولة، منها 18 دولة بدون تأشيرة، و46 دولة بتأشيرة تصدر عند الوصول، وتتطلب دولة واحدة التسجيل المسبق خلال 90 يوم، وهي كوت ديفوار.
وتضم قائمة الدول التي تسمح للمصريين بالدخول بدون فيزا، ألبانيا، وبنين، والدومنيكان، وباربادوس، وجامبيا، وغينيا، وهاييتي، وهونج كونج، وإيران، والأردن، وماكاو، وماليزيا، وموريشيوس، وميكرونيزيا، وفلسطين، سانت كيتس ونيفيس، سانت فينسينت، وسورينام.
أما الدول التي تتطلب تاشيرة عند الوصول فهي أنجولا، وأرمينيا، وبوليفيا، وبوركينا فاسو، وبوروندي، وكمبوديا، وكاب دي فيردي، كوموروس، والكونجو، وكوبا، وجيبوتي، وإثيوبيا، والجابون، وغانا، وغينيا بيساو، وإندونيسيا، وكينيا، ولاوس، ولبنان، وليسوتو، ومدغشقر، ومالاوي، والمالديف، وجزر المارشال، وموريتانيا، وموزمبيق، ونيبال، ونيكاجارو، ونيجيريا، وبالاو، ورواندا، وساموا، والسنغال، وسيشيل، والصومال، وجنوب السودان، وسيريلانكا، وطاجاكستان، وتنزانيا، وتيمورليستي، وتوجو، وتوفالو، وأوغندا، وأوزباكستان، واليمن، زيمبابوي.