ستظل منطقة آسيا والمحيط الهادئ هي الوجهة الرئيسية لصادرات دول الشرق الأوسط من النفط الخام والمتكثفات خلال فترة التوقعات الممتدة حتى عام 2045، حيث يتوقع ارتفاعها من حوالي 13.5 مليون برميل/يوم في عام 2021 لتصل إلى حوالي 19.5 مليون برميل/يوم في عام 2045 وذلك وفقا لتقرير الأزمة الروسية الأوكرانية وإنعكاساتها على تجارة النفط العالمية لمنظمة “أوابك”.
وأشار التقرير، إلى أنه من المتوقع أن تتضاعف صادرات دول المنطقة إلى أوروبا تقريباً على المدى المتوسط من نحو 1.3 مليون برميل/يوم في عام 2021 إلى ما يقرب من 2.5 مليون برميل/يوم عام 2025، قبل أن تستقر عند مستوى يبلغ نحو 2 مليون برميل/يوم حتى عام 2045.
وتابع التقرير، يتوقع ارتفاع الصادرات إلى الولايات المتحدة الأمريكية وكندا بشكل ملحوظ لتصل إلى نحو 1.5 مليون برميل/يوم في عام 2025، مقابل 0.6 مليون برميل/يوم فقط عام 2021.
وذكر التقرير، أنه على المدى الطويل، فإن صادرات دول الشرق الأوسط إلى كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ستنخفض إلى مستوى يتراوح ما بين (0.6 مليون برميل يوم و 1 مليون برميل/يوم)، وهو ما يتماشى مع انخفاض الطلب، وزيادة الإمدادات المحلية للدرجات الثقيلة في هذه المنطقة والتي يتوقع أن يتركز معظمها في كندا.
وتابع التقرير، يتوقع ارتفاع الصادرات إلى الولايات المتحدة الأمريكية وكندا بشكل ملحوظ لتصل إلى نحو 1.5 مليون برميل/يوم في عام 2025، مقابل 0.6 مليون برميل/يوم فقط عام 2021.
وذكر التقرير، أنه على المدى الطويل، فإن صادرات دول الشرق الأوسط إلى كل من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا ستنخفض إلى مستوى يتراوح ما بين (0.6 مليون برميل يوم و 1 مليون برميل/يوم)، وهو ما يتماشى مع انخفاض الطلب، وزيادة الإمدادات المحلية للدرجات الثقيلة في هذه المنطقة والتي يتوقع أن يتركز معظمها في كندا.