ثروة إيلون ماسك، قفزت بقوة بفضل الانتخابات الأمريكية 2024، وفوز المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، ولكن يبقى السؤال، ماذا حدث لأسهم شركة إيلون ماسك، عقب إعلان دونالد ترامب فوزه رئيساً للولايات المتحدة، وهو ما تستعرضه بوابة عالم المال في التقرير التالي..
إيلون ماسك.. «صاحب التصريحات المستفزة»
ماذا حدث لثروة إيلون ماسك؟
- كانت نتائح الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2024 بمثابة نعمة لن يتتكرر لإيلون ماسك.
- زادت ثروة ماسك، بنحو 83 مليار دولار، منذ يوم الانتخابات الأمريكية.
- بات الملياردير الأمريكي، الرئيس التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيس إكس” إيلون ماسك، الأغنى في العالم.
- وصل صافي ثروة إيلون ماسك، يوم الجمعة الماضي، إلى مستوى تاريخي مرتفع، بلغ 347.8 مليار دولار.
- ترجع هذه القفزة في الثروة، إلى النمو المستمر لأسهم “تيسلا”، بفضل اختيار إيلون ماسك، ضمن حكومة ترامب.
- ارتفعت أسهم تسلا منذ الانتخابات الأمريكية بنسبة 3.8٪، وحتى مطلع الأسبوع الجاري.
- كان الرقم القياسي السابق لثروة ماسك يسجل نحو 340.4 مليار سجله في نوفمبر 2021.
- في أكتوبر الماضي، أصبح مالك منصة “إكس” أغنى رجل في أمريكا للعام الثالث توالياً، وقدرت ثروته حينها بـ 244 ملياراً.
- قفز سهم شركة تسلا لرئيسها الملياردير الأمريكي إيلون ماسك 14.53% إلى 287.9 دولارا، بعد دعمه لترامب.
- تبرع ماسك – بمليون دولار يومياً، بهدف حشد المؤيدين خلف المرشح الجمهوري دونالد ترامب.
- زادت ثروة ماسك 4.8 مليارات دولار لحظة فوز ترامب، لتصل لـ 264.7 ملياراً، ليتصدر قائمة فوربس لأثرياء العالم.
- أسس ماسك لجنة عمل سياسي (أمريكا بي إيه سي) لدعم الحملة الرئاسية لترامب.
- ساعدت اللجنة في حشد الناخبين وتسجيلهم في الولايات المتأرجحة.
- أبدى ترامب في سبتمبر الماضي استعدادا لتعيين ماسك للإشراف على الإنفاق الحكومي وتطبيق إصلاحات جذرية.
- أعلن ترامب بأنه سيؤسس لجنة برئاسة إيلون ماسك، تتولى مراجعة الحسابات المالية للحكومة الفدرالية بأكملها.
ما هو منصب إيلون ماسك في حكومة ترامب؟
اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مقدم برامج تلفزيونية سابقاً لتولي وزارة الدفاع، ومشككاً في جدوى اللقاحات لتولي حقيبة الصحة، والملياردير إيلون ماسك لخفض الإنفاق، لتضم الإدارة الأميركية الجديدة شخصيات ذات تطلعات وأفكار مختلفة.
كُلف مالك منصة “إكس” وشركتي “تسلا” و”سبايس إكس” الملياردير إيلون ماسك بقيادة عملية تدقيق في الإنفاق العام بهدف خفضه إلى جانب رجل الأعمال فيفيك راماسوامي.
ويُعرف أغنى رجل في العالم والمساهم مالياً بشكل واسع في حملة الجمهوريين، بأسلوبه الإداري “المتشدد” وبكونه لا يتردد في تنفيذ عمليات تسريح واسعة النطاق وسريعة، حسب فرانس برس.