استمع للمقال
1- تسهم الوطنية للملاحة والقابضة للنقل البحرى والبرى والإسكندرية لتداول الحاويات مع الشركة المصرية للملاحة فى امتلاك الشركة نفسها.
2- بداية من يناير الماضى تم الإسراع فى أعمال تصفية الشركة تزامنا مع زيادة التعويضات لنحو 400 عامل.
3- تمتلك المصرية للملاحة تاريخ كبير ، فهى امتداد لشركة بواخر البوستة الخديوية التي انشأها الخديوى إسماعيل عام 1873، وكانت تنقل البضائع والبريد والركاب.
4- تم بيع الشركة إلى الإنجليز وحل العلم البريطانى محل العلم المصرى، وفي اوائل القرن العشرين اشتراها عبود باشا أثرى رجال الأعمال المصريين حينها، ليتم إعادة العلم المصرى إلى السفن التي تملكه بدلا من العلم الانجليزى.
5- صدر قرار بتأميمها عام 1961 وأصبح اسمها الشركة المصرية للملاحة البحرية، وتم دمج معها وتحت اسمها “شركة الإسكندرية للملاحة البحرية” التي أسسها أمين باشا سنة 1931، وشركة مصر للملاحة البحرية التي أسسها محمد طلعت حرب باشا سنة 1937 .
6- رغم كونها الوحيدة فى قطاعها الا انها تعرضت لخسائر متراكمة زادت عن 800 مليون جنيه .
7- تقوم الشركة ببيع بعض الأصول والسفن لاتمام عملية التصفية وسداد تعويضات العاملين .
8- امتلكت الشركة عدد (14) سفينة حيث يتكون من (4) سفن دحرجة ، (4) سفن متعددة الأغراض ، (2) ناقلة صب و(2) سفينة حاويات .