• logo ads 2

استقرار أسعار الدواجن بالأسواق اليوم

alx adv
استمع للمقال

كتبت : ايمان عبد الرازق

 

شهدت أسعار الدواجن اليوم استقراراً ملحوظاً خلال التعاملات الصباحية ، لتستقر عند 29 جنيه تسليم أرض المزرعة بينما بلغ سعر الدواجن البيضاء للمستهلك ما بين 31 جنيها و47 جنيهًا.

اعلان البريد 19نوفمبر

 

ويستعرض موقع «عالم المال»، ضمن الخدمات التي تنشر على مدار اليوم، أخر تحديث لأسعار الدواجن ومشتقاتها في الأسواق المختلفة.

 

بينما دارت أسعار الدجاج الساسو عند 54 و 55 جنيه للمستهلك، وتتغير الأسعار على حسب المنطقة والشركات المنتجة لها.

حجم إنتاج الدواجن سنويا يصل إلى حوالي 1.4 مليار طائر

وفي سياق متصل أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن حجم إنتاج الدواجن سنويا يصل إلى حوالي 1.4 مليار طائر، فيما يتم إنتاج البيض بمعدل حوالي 14 مليار بيضة سنويا، وتستهلك مصر شهريًا نحو 150 ألف طن شهريًا من الدواجن البيضاء، ونجحت مصر مؤخرًا فى تحقيق الاكتفاء الذاتى من الدواجن البيضاء بنحو 97%.

 

تراوحت أسعار الدواجن البيضاء اليوم بين 28 و29 جنيه تسليم أرض المزرعة، بينما تباع للمستهلك بسعر 32 جنيهًا للكيلو، كما سجلت أسعار الدواجن البلدى 35 إلى 36 جنيهًا للكيلو، وتختلف هذه الأسعار من منطقة إلى أخرى.

 

أسعار الساسو

 

واستقرت أسعار الدواجن الحمراء «ساسو» اليوم عند 47 جنيه، كما سجل أسعار الدواجن الأمهات لتسجل 20 إلى 21 جنيهًا للكيلو، ويسجل نصيب الفرد من اللحوم البيضاء يسجل قرابة 21.5 كيلو سنويًا، ونفذت الحكومة إستراتيجية لدفع قطاع الثروة الداجنة تتضمن تشجيع إقامة المشروعات المتكاملة بالمناطق الصحراوية.

 

سعر الكتكوت الساسو عمر يوم يتراوح بين 5 جنيهات و5.50 جنيها، سعر الكتكوت الأبيض عمر يتراوح بين 5.25 جنيها، و2.50 جنيها، سعر الكتكوت البلدى عمر يوم بين 3 جنيهات، و3.25 جنيها، سعر الكتكوت الرومى الأسمر عمر يوم 16.50 جنيها، سعر الكتكوت الرومى البوم عمر شهر 16 جنيها، سعر الكتكوت الرومى البرونزى عمر يوم 16.50 جنيها، سعر الكتكوت الرومى البرونزى 500 جرام عمر 45 يوما 44 جنيهًا.

تحديد المعروض من خلال التحكم فى تحديد عدد الجدود وأمهات البياض ليواكب الاستهلاك

وقال الدكتور إياد حرفوش الرئيس التنفيذي لشركة iFT لصحة الحيوان، أن صناعة الدواجن فى مصر تفتقد تنظيم عملية الإنتاج، وتحديد المعروض من خلال التحكم فى تحديد عدد الجدود وأمهات البياض ليواكب الاستهلاك، مضيفًا أن ذلك أدى إلى انخفاض الأسعار وعند تراجع المعروض ترتفع الأسعار من جديد، وذلك كان يحدث حتى 2010، وبعدها توقف ما تسبب فى تذبذب الأسعار، لذا نحتاج التنسيق بين أطراف المنظومة، وإلا سنبقى ما بين صراخ المنتجين والمستهلك لعدم التنسيق لمستوي الإنتاج، ومواءمة مستوي الطلب بالأسواق.

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار