استمع للمقالاستقرت أسعار القمح، خلال تعاملات اليوم 22 ديسمبر 2022، عند نفس مستويات أمس، لدى التاجر والمستهلك، إذ ثبتت أسعار القمح بروتين 12.5% كما هي دون تغيير، عند 14,000 جنيه للطن الواحد.
وعلى الصعيد العالمى صعدت أسعار عقود القمح الآجلة في بداية تداولات، اليوم الخميس 22 ديسمبر 2022، في بورصة شيكاغو التجارية، إذ زاد عقد مارس لتداول القمح بمقدار 0.50 سنت، مسجلًا 768.25 سنت للبوشل.
وفى هذا الإطار ترصد بوابة عالم المال الإخبارية أسعار القمح بمستهل تعاملات اليوم ضمن خدماتها اليومية المقدمة للقراء والمتابعين.
أسعار القمح في مصر «للطن»:
قمح بروتين 12.5%
ثبتت أسعار القمح بروتين 12.5% كما هي دون تغيير، عند 14,000 جنيه للطن الواحد.
قمح بروتين 11.5%
واستقر سعر القمح بروتين 11.5% عند سعر الأمس لتسجل 13,900 جنيه للطن.
سعر القمح في بورصة السلع المصرية
وقفز سعر طن القمح الألماني بروتين 13.46% المتداول في البورصة إلى 10,300 جنيه.
سعر كيلو القمح للمستهلك
واستقر سعر كيلو القمح في الأسواق اليوم الخميس عند 25 جنيهًا.
أسعار القمح في بورصة شيكاغو:
صعدت أسعار عقود القمح الآجلة في بداية تداولات، اليوم الخميس 22 ديسمبر 2022، في بورصة شيكاغو التجارية، إذ زاد عقد مارس لتداول القمح بمقدار 0.50 سنت، مسجلًا 768.25 سنت للبوشل.
وارتفع عقد مايو 2023 الآجل لتداول القمح ما مقداره 0.75 سنت، ليقفز العقد الآجل إلى 776 سنتًا للبوشل، وقت نشر الخبر.
وتعتمد مصر بشكل أساسي على استيراد القمح، لإتاحة الخبز المدعم لأكثر من 70 مليون شخص من سكانها البالغ عددهم 103 ملايين نسمة، بزيادة المساحة المزروعة من القمح بنحو 200 ألف فدان، ليصل إجمالي المساحة 3.6 مليون فدان.
ومؤخرًا أعلن وزير التموين، أن الدولة تمتلك 6 أشهر ونصف الشهر رصيدًا استراتيجيًا من الأرز، موضحًا أن هناك 50 جنيهًا دعمًا للفرد على بطاقات التموين وأكثر من 80 جنيهًا لدعم الخبز.
وأوضح أن القوانين تسمح لوزير التموين بتحديد أسعار بعض السلع لمدة معينة لمنع التلاعب، ومخزون القمح الاستراتيجي يكفي 5.2 شهر.
زيادة المساحة المزروعة من القمح بنحو 200 ألف فدان
«ولتحقيق استراتيجية الأمن الغذائي» قامت الدولة بزيادة المساحة المزروعة من القمح بنحو 200 ألف فدان، ليصل إجمالي المساحة 3.6 مليون فدان، مع التوسع في استنباط أصناف جديدة من القمح أكثر مقاومة للظروف الجوية، والعمل على خفض الفاقد أثناء عملية الحصاد وتداول الحبوب حتى الاستهلاك من خلال تعميم طرق الزراعة الحديثة، والزراعة على المصاطب، والتوسع في إقامة الصوامع المعدنية والخرسانية للتخزين، بالإضافة إلى تطوير المطاحن لتقليل الفاقد من المطاحن والمخابز.